1.
Diskripsi Masalah
Guna untuk mengetahui kemampuan muridnya
dalam bidang ilmu baca al-Qur'an, Pak Bakar menguji muridnya untuk membaca
al-Qur'an secara tepat dan benar di hadapannya. Namun pada kenyataannya, Sang
murid tidak menguasai betul ilmu tersebut sehingga banyak bacaannya yang salah.
Dan sikap Pak Bakar diam dan membiarkan muridnya membaca dengan salah, karena
bila dibetulkan akan butuh waktu yang sangat lama.
Pertanyaan:
Bagaimana hukumnya Pak Bakar membiarkan
muridnya membaca al-Qur'an dengan salah?
PP. Roudlotul Ulum Besuk Pasuruan
Jawaban
Diperbolehkan karena masih dalam
kerangka ta’allum (belajar) dan ada upaya pembenahan selanjutnya.
Referensi
1.
Al-Tibyan fi Adabi Hamalatil
Qur’an hlm. 89
2.
Khazînatul Asrâr hlm. 18
3.
Is’adur Rafiq juz II hlm. 87
4.
Khazînatul Asrâr hlm. 17-18
|
5.
Haqq al-Tilawah hlm.
26-27
6.
Is’adur Rafiq juz II hlm. 90
7.
Hasyiyah Al-Jamal ala al-Manhaj
juz III hlm. 541
|
Ibarat
1. التبيان في آداب حملة القرآن ج: 1 ص: 89
وأما القراءة
بالألحان فقد قال الشافعي رحمه الله في موضع أكرهها قال أصحابنا ليست على قولين بل
فيه تفصيل إن أفرط في التمطيط فجاوز الحد فهو الذي كرهه وإن لم يجاوز فهو الذي لم
يكرهه وقال أقضى القضاة الماوردي في كتابه الحاوي القراءة بالألحان الموضوعة إن أخرجت لفظ القرآن عن صيغته بإدخال
حركات فيه أو إخراج حركات منه أو قصر ممدود أو مد مقصور أو تمطيط يخفي به بعض
اللفظ ويتلبس المعنى فهو حرام يفسق به القارئ ويأثم به المستمع لأنه عدل به عن
نهجه القويم إلى الاعوجاج والله تعالى يقول قرآنا عربيا غير ذي عوج قال وإن لم
يخرجه اللحن عن لفظه وقراءته على ترتيله كان مباحا لأنه زاد على ألحانه في تحسينه
هذا كلام أقضى القضاة وهذا القسم الأول من القراءة بالألحان المحرمة مصيبة ابتلي
بها بعض الجهلة الطغام الغشمة الذين يقرؤون على الجنائز وبعض المحافل وهذه بدعة
محرمة ظاهرة يأثم كل مستمع لها كما قاله أقضى القضاة الماوردي ويأثم كل قادر على
إزالتها أو على النهي عنها إذا لم يفعل ذلك وقد بذلت فيها بعض قدرتي وأرجو من فضل
الله الكريم أن يوفق لإزالتها من هو أهل لذلك وأن يجعله في عافية إهـ .ٍ
2. خزينة الأسرار ص : 18
سئل علي رضي
الله تعالى عنه عن قوله تعالى ورتل القرآن ترتيلا فقال الترتيل هو تجويد الحروف
ومعرفة الوقوف فالله أمر نبيه e بالتجويد فهو قرأ كما أنزل فالخطاب وإن
كان له لكن المراد أمته كذا ذكره طاش كبرى زاده في شرح الجزري اهـ
3. إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص : 87
(ومنها اللحن في القرآن) فإنه من المنكرات القبيحة (وإن لم يخل
بالمعنى) ولم يغيره لكن إذا تعمده وكان يمكنه التعلم ولم يتعلم فيحرم عليه ويفسق
به ويشاركه المستمع إن قدر على رده وإلا منعه من القرآة إن لم يفد به التلقين
ويلزمه تعلم الفاتحة وصرف جميع الوقت إلا ما يضطر إليه في تعلمها فإن قصر عصى
ولزمه القضاء لصلاة المدة التى يمكن فيها ولم يتعلم قال ابن علان في شرح الأذكار
القرآة الموضوعة إن أخرجت لفظ القرآن عن صفته بإدخال حركات فيه أو إخراجها عنه أو
قصر ممدود أو كسه أو بقبطيط يخفى به اللفظ فيلتبس المعنى حرمت وفسق بذلك القارئ
وأثم المستمع قال في التبيان وإن لم يخرجه عن لفظه وقراءته على ترتيله كان مباحاة لأنها
تزيد في تحسينه وأما القسم الأول فمصيبة يبتلي بها العوام الجهلة فهو بدعة محرمة
يأثم بها كل مستمع قادر على إزالته ويجب على القارئ مراعاة أحكام التجويد مما أجمع
عليه القرآة كالمد والقصر والإذغام بقسيمه والإظهار والإقلاب والإخفاء ويأثم بتركه
ذلك على المعتمد الذي جرى عليه جمهور علمائنا وقال شيخ الإسلام لا يجب وحمل قول
ابن الجزري والأخذ بالتجويد البيت على الوجوب والإثم الصناعيين قال الشيخ أحمد
السنباطي ولنا في رده رسالة من كلام الأصحاب والمعتمد هو الأول إن شاء الله إهـ .
4. خزينة الأسرار ص : 17-18
وقال
أبو مسعود رحمه الله تعالى تعلم علم التجويد فرض عين لكل من يقرأ القرآن وقال
الشيخ الإمام أبو عبد الله نصر بن علي بن محمد الشيرازي في كتابه الوضح في وجوه
القراءات في فضل التجويد اعلم أن حسن الأداء فرض في القراءات ويجب على القارئ أن
يتلو القرآن حق تلاوته صيانة للقرآن عن أن يوجد فيه اللحن والتغيير ةقال غيره إن
التجويد واجب على كل من يقرأ القرآن كيفما كان لأنه لا رخصة في تغيير لفظ القرآن
وتعويجه وإيجاد اللاحن سبيلا إليه إلا عند الضرورة قال تعالى قرآنا عربيا غير ذي
عوج كذا في النشر الكبير إهـ .
5. حق التلاوة ص: 26-27
من أنه علم
تطبيقي يتعلق بكيفية نطق اللغة العربية الأصلية حتى يصبح النطق بها عند المتعلم
سليقة تتابع سليقة السلف العربي الذي نزل عليه القرآن باللسان العربي الأفصح ولما
يعانيه العصريون من انحراف في لغات البيئة يعيسون فيها ويتأثرون بكيفيات نطقها مما
يعد انحرافا بعيدا عن اللغة التي يقرأ بها القرآن أو قريبا فقد خص تعليم التجويد
بأصول في تدريسه تتلخص بما يأتي – إلى أن قال – 3-التدرج في تعليم الأحكام والالتزام
بعدم مطالبة المتعلم بتطبيق حكم تال لحكم تعلمه من قبل إلا بعد أن يجيد الحكم
الأول بحيث يصبح تجويده للحكم الأول كالسليقة عند المتعلم إهـ .
6. إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص : 94
(و)منها (السكوت على الأمر بالمعروف و) عن (النهي عن المنكر) إن
كان سكوته بذلك (بغير عذر) شرعي بأن كان قادرا آمنا على نفسه ونحو ماله إهـ .
7. حاشية الجمل على المنهج الجزء الثالث ص:
451
(فرع) الوجه جواز تقطيع حروف القرآن في القراءة للتعليم للحاجة إلى
ذلك .
0 Tinggalkan jejak:
Posting Komentar